انطلاق «إحساس تويوتا» لتجربة طرازات 2017

مؤشر الخميس ١٢/يناير/٢٠١٧ ٠٤:٠٠ ص
انطلاق «إحساس تويوتا» لتجربة طرازات 2017

مسقط –
حرصاً منها على الوصول بمنتجاتها عالية الجودة إلى زبائنها في شتى أنحاء السلطنة، دشنت سعود بهوان للسيارات – وكيل سيارات تويوتا في السلطنة- حملة «إحساس تويوتا» التي تتيح للزبائن تجربة قيادة طرازات 2017 من سيارات تويوتا بريوس الهايبرد، وكورولا وكامري الجديدتين. وذكر أحد مسؤولي تويوتا عُمان أن فعاليات حملة «إحساس تويوتا» تمكّن جميع المهتمين بالسيارات من التعرّف عن قرب على أحدث طرازات تويوتا وتجربتها بشكل شخصي. وما يزيد من تشويق تلك الفعاليات أنها تقام في عدة ولايات؛ لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من المهتمين بتجربة قيادة أحدث طرازات تويوتا، مضيفاً أن سيارات تويوتا تتمتع بالعديد من المزايا التي لا يمكن للصور والكلمات أن توفيها حقها، وبالتالي فإن فعاليات إحساس تويوتا تمثل فرصة فريدة أمام الزبائن كي يتعرّفوا على سيارات تويوتا المفضلة لديهم بصورة أوثق وأقرب، وهذه هي الطريقة المثلى لفهم الأسباب التي تجعل من سيارات تويوتا ذات خصوصية وتميّز. فعند الجلوس خلف عجلة القيادة، يصبح بإمكان المرء التعرّف على ما تحويه تلك السيارات من تقنيات متقدمة ومقصورات مريحة، فضلاً عمّا تمتاز به من تجهيزات سلامة عالية. واختتم مسؤول تويوتا عُمان بالقول: «أدعو الجميع لمتابعة جدول مواعيد فعاليات إحساس تويوتا وعدم تفويت فرصة تجربة قيادة أحدث طرازات تويوتا، مع العلم بأن آخر فعالية منها ستكون في التاسع من فبراير المقبل». وتضم فعاليات إحساس تويوتا سيارة بريوس الهايبرد التي اكتسبت شعبية واسعة باعتبارها السيارة التي فتحت عهداً جديداً في تقنية الهايبرد في المنطقة، ويُعد الجيل الحادي عشر من تويوتا كورولا بالنسبة للعديد من عشاق السيارات، بمثابة أيقونة حقيقية في عالم السيارات، وذلك بفضل ما يوفره من تكلفة تشغيل منخفضة وأعلى مستويات الراحة مع المتانة والاعتمادية التي لا تضاهى، فضلاً عن توفيره لأعلى درجات السلامة. ويكمل كل هذه المزايا ما تتمتع به كورولا من قيمة عالية عند إعادة البيع حتى بعد مرور العديد من السنوات في استعمالها. ومن خلال طراز 2017، منحت تويوتا كامري تصميماً مفعماً بالتحسينات التي جعلتها أكثر رونقاً وبهاءً، كما أصبحت تتمتع بهيكل عالي الصلابة مع العديد من الديناميكيات المعززة للانسيابية وهو ما مكنها من تقديم ركوب هادئ أكثر من أي وقت مضى. كما ساعدت المقصورة المطورة وعدادات القياسات ومفاتيح التحكم الحديثة، في زيادة تركيز السائق على الطريق وبالتالي تعزيز سلامته.

ويمكن القول بأن كامري الحالية ربما تكون الطراز الأكثر راحة والأفضل من حيث المناولة على الإطلاق.